(البنــــــــت لإبن عمــها ) ،،
عبارة قد نكون سمعناها ،، أو على القليل سمعنا عنها ،، هدمــت أحلام ،، وعصفت بالكثير الكثير ،، من الأمنيات ،،
حياة ستمتد ربمــــــا لأخر العمــر ،، هناك من يقررها بدلا منا ،، ويرسمها بألوان غاتمه ،،
لاتعرف مسار للبهجة ،، بلـ والأدهى أن يكون الكراهية للطرفين ،، وبعلمهم ،،
بين نارين يقع الطرفين ،، المستقبلـ & ورضا الوالدين ،،
طرق ملتوية لاتعرف الهدايه ،، وحجج واهيهـ من الآباء تارة بحجة أنه سيصونــها ،، أكثر ،،
وتارة ،، بحجة أنه أولى فيها من الغريب ،،وغيرها ،،
يدركون أنهم محاسبون ،، ويتمادون للأسف ،، هناكـ الكثير منهم ترك هذه العادات الباليه ،،
ولكن بقي أنااس يعتقدون ،، أنهم أدرى بمصلحة أبنائهم ،،
ونسوا النص الشريف ،، بل ومحوه تماما من ذاكرتهم ،، (من جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)
هنا مساحة من الحوار الذكـــي نحن من ندير دفتها لنتحاور بإسلوب حضاري ،،
أتمنى ألا يكون الموضوع مكــررا ،، وأن أجد التفاعلـــ ،،
مح ـــــــــــااور النقاش :::
-هلــ أنتــــــ/ـــــــي مع هذا النوع من الزواج بحجة أن إبن العمـ أولـــى ،،
-لو تعرضتـ/ــــي لمثل هذا النوع من الزواج ،، ماهي ردة الفعلــ المتوقعة ،، الاستسلام أم محاولة
التغير في الرأي ،،
-هلـ تعرفـــ/ــي قصة تعرض لها أحد المعارف من مثل هذا الزواج ،،
-كلمــهـ لمن حملوا أمانة ليسوا بأهل لهــا (الآباء وقد يكون الأخوان )،،
-هلـ حياة مثل هذه كان أساسها من البداية الكراهية والإجبار ،، ستكون مريحة وهانئهـ ،،
مــــــــلاحظهـ ::
نحن هنا لسنا بصدد الرفض القاطع لزواج الفتاه من إبن عمها ،، ولكن بصدد الحديث عن هذا الزواج ،،
إذا كان مكرها عليه أحد الطرفين أو كلاهمـــا ،،
دمتـــــــــــــــــــــــــــــمـ ،،
عبارة قد نكون سمعناها ،، أو على القليل سمعنا عنها ،، هدمــت أحلام ،، وعصفت بالكثير الكثير ،، من الأمنيات ،،
حياة ستمتد ربمــــــا لأخر العمــر ،، هناك من يقررها بدلا منا ،، ويرسمها بألوان غاتمه ،،
لاتعرف مسار للبهجة ،، بلـ والأدهى أن يكون الكراهية للطرفين ،، وبعلمهم ،،
بين نارين يقع الطرفين ،، المستقبلـ & ورضا الوالدين ،،
طرق ملتوية لاتعرف الهدايه ،، وحجج واهيهـ من الآباء تارة بحجة أنه سيصونــها ،، أكثر ،،
وتارة ،، بحجة أنه أولى فيها من الغريب ،،وغيرها ،،
يدركون أنهم محاسبون ،، ويتمادون للأسف ،، هناكـ الكثير منهم ترك هذه العادات الباليه ،،
ولكن بقي أنااس يعتقدون ،، أنهم أدرى بمصلحة أبنائهم ،،
ونسوا النص الشريف ،، بل ومحوه تماما من ذاكرتهم ،، (من جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)
هنا مساحة من الحوار الذكـــي نحن من ندير دفتها لنتحاور بإسلوب حضاري ،،
أتمنى ألا يكون الموضوع مكــررا ،، وأن أجد التفاعلـــ ،،
مح ـــــــــــااور النقاش :::
-هلــ أنتــــــ/ـــــــي مع هذا النوع من الزواج بحجة أن إبن العمـ أولـــى ،،
-لو تعرضتـ/ــــي لمثل هذا النوع من الزواج ،، ماهي ردة الفعلــ المتوقعة ،، الاستسلام أم محاولة
التغير في الرأي ،،
-هلـ تعرفـــ/ــي قصة تعرض لها أحد المعارف من مثل هذا الزواج ،،
-كلمــهـ لمن حملوا أمانة ليسوا بأهل لهــا (الآباء وقد يكون الأخوان )،،
-هلـ حياة مثل هذه كان أساسها من البداية الكراهية والإجبار ،، ستكون مريحة وهانئهـ ،،
مــــــــلاحظهـ ::
نحن هنا لسنا بصدد الرفض القاطع لزواج الفتاه من إبن عمها ،، ولكن بصدد الحديث عن هذا الزواج ،،
إذا كان مكرها عليه أحد الطرفين أو كلاهمـــا ،،
دمتـــــــــــــــــــــــــــــمـ ،،